وفيما يلي بعض التصريحات التي أدلى
بها العلماء على عدم إمكان الداروينية من تفسير لنشوء الحياة
الدكتور روبرت اندروز ميليكان، فيزيائي أمريكي جائزة نوبل في الفيزياء
عام 1923 من أنصار تطور:
أنّه ما هو محزن أن نرى العلماء في
محاولة لإثبات التطور ولا يمكن لأي عالم إثباتها أبدا.
جيري كوين وهو عالم البيئة والتطور في جامعة شيكاغو:
في النهاية وبشكل غير متوقع يجب أن نعترف أن هناك القليل من الأدلة
لدعم الداروينية الجديدة : الأدلة النظرية والتجريبية التي تدعمها لا تزال
ضئيلة.
أستاذ فريد هويل عالم الكون البريطاني وعالم
الرياضيات:
في الواقع هذه النظرية (تم خلق
الحياة بذكاء) هي واضحة تجعل المرء يتساءل لماذا لم تكن مقبولة عموما. الأسباب هي
نفسية بدلا من ان تكون علمية.
ستيفن جاي غولد، عالم الحفريات الأميركي أستاذ في جامعة هارفارد ومدافع
قوي عن نظرية التطور خلال النصف الثاني من القرن العشرين :
ما الذي حدث إذا وجدت لدينا ثلاثة
أنساب من الهومينيد تتعايش (وأفريكانوس ألف ، وأسترالوبيثكس القوي والماهر هومو)
وليس كل واحد مستمد بوضوح على الآخر؟
وزيادة على ذلك أظهرت أن أيا من هذه الأنساب الثلاثة لا تنطبق عليها أي توجهات
تطورية خلال فترة وجودهم على الأرض.
د. ل. ستيرن، عالم الحيوان التطورية :
أحد الأسئلة القديمة للبيولوجية
التطورية لا تزال دون إجابة.
ما هي التحوّلات التي يمكن أن تولد
اختلافات في الأنماط الظاهرية التطورية ؟ وما هي التغييرات الجزيئية التي تسببهم؟
ب. ج. رانغاناثان:
ليس هناك أي دليل يؤكد أن المخلوقات
من نوع الاحفوريي حولت إلى نوع آخر. لا علاقة إنتقالية و لا إشكال وسيطي بين
الأنواع المختلفة من المخلوقات تم العثور عليها. وهذه الحقيقة تنطبق بالفعل على كل
أنواع النباتات أو الحيوانات.
الدكتور ألبرت فليشمان، عالم الحيوان:
نظرية داروين في التطور لم تجد
دليل واحد في الطبيعة. فهي ليست نتيجة للبحوث العلمية ولكن بكل معنى الكلمة هي
وليدة أفكارمن خيال.
نورمان ماكبث:
للأسف في مجال التطور معظم
التفسيرات ليست صحيحة. في الواقع فإنها من الصعب جدا أن نسميها بالتفسيرات بل هي
إقتراحات وأحاسيس باطنية والقلاع في إسبانيا ولا تستحق أن تدعى و تكون
إفتراضات.
0 التعليقات:
إرسال تعليق